السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أول أمس الخميس كنت راجع من الكلية من المشروع والساعة حوالي 5 في الحر القائظ دا , المهم سرحت كده من الصهد اللي حواليا وكان نفسي الاقي حاجة اركبها لغاية البيت
.
وبما إن أنا انسان رياضي , وبخيل , ومبحبش أركب مواصلات , أي حد بيمشي معايا لازم يتعذب في المشى لغاية ما يبانله أصحاب
.
بس بجد الحر كان شديد جدا ," قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ" ﴿التوبة: ٨١﴾ أجارنا الله منها وإياكم.
المسافة مش طويلة هي كلها ربع ساعة مشى , بس الحر شديد إلى حد لا يطاق
!!
حتى العربية -اللي هي سيارة في اللغة - السيد الوالد مش راضي يخليني أسوقها , أكيد خايف عليها ,مش عليا ,, أنا عارف
!!
صراحة افتكرت الدراجة العُفارية بتاعتي -عُفارية عشان بتعفر وراها
- ايه دا , هي راحت فين ؟؟,, ينهار ابيض لتكون اتسرقت
, انا حاططها في بير السلم من سنة ومطلعتهاش , والحمد لله لما وصلت البيت لقيتها
بس في حالة يرثى لها!
وبالأمس نزلت بعد العصر أفلطت العجلة كده
ونفخت اللي فاضي ,
ونظفت اللي متوسخ ,
وزيت اللي معصلج,
بس الصدا ظهر بشكل كبير على التارة الخلفية بالذات , الشبكة ,,
مش مشكلة خالص , المهم لسه بتمشي .
و مع إني بركب عَجَل من زمان يعني وليا حكاية مع العجل والعربيات , واول عجلة جتلي وأنا عندي سنة بالظبط , مش عارف اللي كان مهاديني بيها كان مفكرني مصطفى بوند ولا ايه ؟ !!
والله كانت عَجَلة عجيبة جدا , أنا لسه فاكر شكلها , مع إنها راحت مع اللي راحوا . كانت عَجَلة بيضة بثلاث عجلات , بس مش كوتش , عجلات بلاستيك مكعبرة , ومفرغة ,, عجيبة بكل معنى الكلمة
!!
والحمد لله زمن الخوارق وقف عند العجلة العجيبة دي ومجاليش عربية ولا طيارة بعدها
..
نرجع للدراجة العفارية بتاعتي , خدتها بعد ما شغلتها وقعدت ألف شوية في المكان زي ما أكون عيل صغير جاله عجلة جديدة , بالظبط كده
!!
و تبقى للمشكلة , هل هقدر أحل المشكلة إني أركب العجلة واروح الكلية , زي ماكنت بعمل أيام الثانوية العامة كده ؟!! وأحل مشكلة الحر
مش عارف أصلا على بوابة الجامعة هيدخلوني أصلا ؟ !
ثم بعد كده هتكون نظرة المجتمع للشاب المجنون أبو نضارة الي رايح الكلية بعجلة دا ايه ؟
هو مش المفروض برضو أدخل بالعربية اللي دادي جايبهالي
؟
ولا ايه ؟ !!
أنا مش عارف إحنا ليه دايما بنخاف من نظرة الناس لينا
مجرد تفكير
وإلى هنا أُوقف التفكير , بؤساً لهذا الإنسان يخشى الناس , ولا يخشى رب الناس !!
المهم بعد كده فكرت إني أحتفل باليوم دا واعمل رحلة على الدراجة العُفارية بعد التجديد ...
هي مش رحلة بمعنى رحلة ولا حاجة ,, بس أنا كنت دايما بقف على كورنيش الزبالة - عفوا كورنيش النيل اللي زي مقلب الزبالة - وابص الناحية التانية الاقي كام بيت وجامع وقبة كده زي ما يكون مقام ولي -من أولياؤهم- والبلد اسمها ميت الكُرما زي ما عرفت .
وكان نفسي اروح الناحية التانية أشوف ايه اللي هناك دا , خصوصا ماذنة الجامع اللي باين انها جميلة , وعالية ..
وكان نفسي بصراحة أقوم بالرحلة دي مع صديقي الصدوق أسامة , بس شكلي كده هعملها لوحدي وعلى دراجتي العفارية
أول أمس الخميس كنت راجع من الكلية من المشروع والساعة حوالي 5 في الحر القائظ دا , المهم سرحت كده من الصهد اللي حواليا وكان نفسي الاقي حاجة اركبها لغاية البيت

وبما إن أنا انسان رياضي , وبخيل , ومبحبش أركب مواصلات , أي حد بيمشي معايا لازم يتعذب في المشى لغاية ما يبانله أصحاب

بس بجد الحر كان شديد جدا ," قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ" ﴿التوبة: ٨١﴾ أجارنا الله منها وإياكم.
المسافة مش طويلة هي كلها ربع ساعة مشى , بس الحر شديد إلى حد لا يطاق

حتى العربية -اللي هي سيارة في اللغة - السيد الوالد مش راضي يخليني أسوقها , أكيد خايف عليها ,مش عليا ,, أنا عارف

صراحة افتكرت الدراجة العُفارية بتاعتي -عُفارية عشان بتعفر وراها



وبالأمس نزلت بعد العصر أفلطت العجلة كده
ونفخت اللي فاضي ,
ونظفت اللي متوسخ ,
وزيت اللي معصلج,
بس الصدا ظهر بشكل كبير على التارة الخلفية بالذات , الشبكة ,,
مش مشكلة خالص , المهم لسه بتمشي .
و مع إني بركب عَجَل من زمان يعني وليا حكاية مع العجل والعربيات , واول عجلة جتلي وأنا عندي سنة بالظبط , مش عارف اللي كان مهاديني بيها كان مفكرني مصطفى بوند ولا ايه ؟ !!
والله كانت عَجَلة عجيبة جدا , أنا لسه فاكر شكلها , مع إنها راحت مع اللي راحوا . كانت عَجَلة بيضة بثلاث عجلات , بس مش كوتش , عجلات بلاستيك مكعبرة , ومفرغة ,, عجيبة بكل معنى الكلمة

والحمد لله زمن الخوارق وقف عند العجلة العجيبة دي ومجاليش عربية ولا طيارة بعدها

نرجع للدراجة العفارية بتاعتي , خدتها بعد ما شغلتها وقعدت ألف شوية في المكان زي ما أكون عيل صغير جاله عجلة جديدة , بالظبط كده

و تبقى للمشكلة , هل هقدر أحل المشكلة إني أركب العجلة واروح الكلية , زي ماكنت بعمل أيام الثانوية العامة كده ؟!! وأحل مشكلة الحر
مش عارف أصلا على بوابة الجامعة هيدخلوني أصلا ؟ !

ثم بعد كده هتكون نظرة المجتمع للشاب المجنون أبو نضارة الي رايح الكلية بعجلة دا ايه ؟
هو مش المفروض برضو أدخل بالعربية اللي دادي جايبهالي

ولا ايه ؟ !!
أنا مش عارف إحنا ليه دايما بنخاف من نظرة الناس لينا

مجرد تفكير

وإلى هنا أُوقف التفكير , بؤساً لهذا الإنسان يخشى الناس , ولا يخشى رب الناس !!
المهم بعد كده فكرت إني أحتفل باليوم دا واعمل رحلة على الدراجة العُفارية بعد التجديد ...
هي مش رحلة بمعنى رحلة ولا حاجة ,, بس أنا كنت دايما بقف على كورنيش الزبالة - عفوا كورنيش النيل اللي زي مقلب الزبالة - وابص الناحية التانية الاقي كام بيت وجامع وقبة كده زي ما يكون مقام ولي -من أولياؤهم- والبلد اسمها ميت الكُرما زي ما عرفت .
وكان نفسي اروح الناحية التانية أشوف ايه اللي هناك دا , خصوصا ماذنة الجامع اللي باين انها جميلة , وعالية ..
وكان نفسي بصراحة أقوم بالرحلة دي مع صديقي الصدوق أسامة , بس شكلي كده هعملها لوحدي وعلى دراجتي العفارية

كانت رحلة مثيرة بعض الشئ , وبصراحة استخلصت منها شوية فوائد في مثل هكذا رحلات , فوائد ,,, مرعبة
.

- أول حاجة وانت رايح أي حتة بالعَجلة وأنت مش عارفها , تاخد معاك مية شرب , لأنك طول مانت ماشي في الهواء الطلق كده هتعطش , ومنتش عارف ايه الظروف , وأحسن حاجة ممكن تلاقيها ثلاجة مية من اللي هيا عليها قفص حديد دي عشان متتسرقش والكبايات مربوطة بسلسلة , ومكتوب عليها "وسقاهم ربهم شرابا طهورا" , قال يعني الثلاجة دي نزلت من الجنة , مع إن أبسط حاجة ممكن تحصل عليها من ورا الثلاجة دي فيروس الكبد , عفانا الله وإياكم . وربك يسترها.
- ثاني حاجة أوعى تمشي بالليل - حتى لو كنت راجل
- لأن لو مطلعش عليك "البطلكية" , هيطلع عليك كلاب السكك
, واسأل مجرب ,,,, ياساتر دانا بكره الحيوان دا كره
,,, واعى نفسك الأمارة بالسوء تسولك إن العجلة أسرع من الكلب , واهمٌ أنت يا ولدي
..
- ثالثا , خد معاك عدة بسيطة كده , محدش عارف ايه اللي ممكن يحصل ,, ممكن تحتاج مفتاح 10 أو مفك صغير ( كده مبقتش عَجلة , دي عربية
)
- رابعا , والأهم , توقع كل ماهو غير متوقع ..
المهم صليت المغرب , وعديت كوبري الجامعة , عشان اشوف البلد العجيبة اللي مقابلة لينا دي , نزلت من على سلم الكوبري , ومشيت باتجاه البلدة دي , بصراحة أنا كنت ماشي في دهشة , لأن البلد كانت كبيرة جدا , أنا كنت مفكرها حاجة صغيرة ومقطوعة
بس مطلعتش كده خالص , بلدة كبيرة , وفيها خلق كتير وبهائم , ومدارس ومحلات وبقالين وجزارين , وشباب قاعدين في الشارع ومشغلين الموبيلات الصيني دي على أغاني من شاكلة " البانجو مش بتاعي ".,,
طيب ازاي احنا منعرفش حاجة عن البلد دي واحنا قبلهم الناحية المقابلة علطول ؟ هو إحنا ليه مبنعملش علاقات ونبعت سفير من عندنا ويبعتولنا سفير عشان توطيد العلاقات بينا ؟!!!

طيب ازاي احنا منعرفش حاجة عن البلد دي واحنا قبلهم الناحية المقابلة علطول ؟ هو إحنا ليه مبنعملش علاقات ونبعت سفير من عندنا ويبعتولنا سفير عشان توطيد العلاقات بينا ؟!!!
أنا مصدوم , مع إن من الناحية التانية من النيل -اللي هو فرع دمياط بالمناسبة - مش باين كده والمسافة لا تتعدى ال 200 متر, أنا كنت مفكرها بيتين وعلى قد كده , بس الحقيقة الإنسان ساعات بتكون نظرته قاصرة
, ودا أول درس طلعت بيه !
بعد كده فضلت ماشي في البلد دي , وطلعت برضو مش بلد , دول بلدتين جنب بعض , ميت الكُرما و جوجر , لغاية ما وصلت للمأذنة , وكانت صدمة تانية , مش عالية ولاحاجة طلعت أدنى مما تصورت , بس المسجد نفسه في مكان عالي عشان كده باينة من الناحية التانية عالية
.
خلاص كده وصلت لآخر البلدة , ورجعت من مكان ما رجعت , والحمد لله متوهتش , لغاية ما وصلت للكوبري تاني , قمت عامل فيها عبيط ومخدتش بالي من السلم , وكملت الناحية التانية لأني كنت شايف نور من بعيد , نور من "طلخا" , وكبرت في دماغي أكمل , وفعلا كملت ناحية طلخا , وقدر الله وما شاء فعل !!
ماشي على الطريق في أراضي زراعية , والمكان مظلم شديد الظلام , المهم لقيت مبني اكتشفت أنه مصنع لتشكيل المعادن , بس المفاجآة إن حصل اللي متوقعتوش ولا عملت حسابه , حاطين كلاب حراسة في الأراضي حول المصنع , طبعا ببص لقيت ورايا كلبين بيجروا بأقصى سرعة , معرفتش أعمل ايه غير إني كنت بجري زي المجنون , دول كلاب مبيهزروش يعني
, ياوقعتك يا مصطفى , أجري أجري , ومش عارف هما وقفوا ليه , الظاهر خرجت بره حدود رادراتهم , الحمد لله مكنتش متوقع إني ممكن أخرج منها , كانوا بسهولة جدا ممكن يحصلوني , بس الظاهر إنهم مدربين على كده .
بعد شوية وبعيد عن الكلاب فكرت كده , ايه دا ؟ طيب أنا هرجع من هنا إزاي ؟ معدش ينفع خلاص
!!
مفيش غير حل واحد , أكمل لغاية طلخا وارجع على الطريق الأسفلت , وحصل ومشيت لغاية طلخا صليت العشاء, ورجعت من على الطريق الأسفلت مروراً بموقف طلخا الجديد , ومدارس المنصورة كولدج , وبعد شوية قدام توكيل سيارات مشهور , حصل تاني اللي متوقعتوش بجد , كلاب تاني , والمرادي كانوا أقرب , دول كانوا بيجروا جنبي , وأنا طبعا مش عارف أعمل حاجة أكتر من الجري , والحمد لله ربنا سترها برضو وعدت , وتوبة عدت أعملها وامشي في الطريق دا تاني
, آه ياعم العمر مش لعبة
.
قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً لَئِنْ أَنْجَانَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ (63) قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنْتُمْ تُشْرِكُونَ (64) قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَىٰ أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ ۗ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ (65) - سورة الأنعام
بس كده , دا ملخص الرحلة المرعبة اللي قمت بيها ,, وإن كنت ناوي أعمل واحدة تانية في ناحية تانية النهاردة بس بالنهار قبل المغرب بقى
.
وربك يسترها ...
دا كان حكايتي مع العَجلة , في عَجَلة ..
أستودعكم الله , محدش عارف العَجلة هتعمل فيا ايه النهاردة
.
ودي خريطة للمكان على الماشي ,,,

سلام ,,,

بعد كده فضلت ماشي في البلد دي , وطلعت برضو مش بلد , دول بلدتين جنب بعض , ميت الكُرما و جوجر , لغاية ما وصلت للمأذنة , وكانت صدمة تانية , مش عالية ولاحاجة طلعت أدنى مما تصورت , بس المسجد نفسه في مكان عالي عشان كده باينة من الناحية التانية عالية

خلاص كده وصلت لآخر البلدة , ورجعت من مكان ما رجعت , والحمد لله متوهتش , لغاية ما وصلت للكوبري تاني , قمت عامل فيها عبيط ومخدتش بالي من السلم , وكملت الناحية التانية لأني كنت شايف نور من بعيد , نور من "طلخا" , وكبرت في دماغي أكمل , وفعلا كملت ناحية طلخا , وقدر الله وما شاء فعل !!
ماشي على الطريق في أراضي زراعية , والمكان مظلم شديد الظلام , المهم لقيت مبني اكتشفت أنه مصنع لتشكيل المعادن , بس المفاجآة إن حصل اللي متوقعتوش ولا عملت حسابه , حاطين كلاب حراسة في الأراضي حول المصنع , طبعا ببص لقيت ورايا كلبين بيجروا بأقصى سرعة , معرفتش أعمل ايه غير إني كنت بجري زي المجنون , دول كلاب مبيهزروش يعني

بعد شوية وبعيد عن الكلاب فكرت كده , ايه دا ؟ طيب أنا هرجع من هنا إزاي ؟ معدش ينفع خلاص

مفيش غير حل واحد , أكمل لغاية طلخا وارجع على الطريق الأسفلت , وحصل ومشيت لغاية طلخا صليت العشاء, ورجعت من على الطريق الأسفلت مروراً بموقف طلخا الجديد , ومدارس المنصورة كولدج , وبعد شوية قدام توكيل سيارات مشهور , حصل تاني اللي متوقعتوش بجد , كلاب تاني , والمرادي كانوا أقرب , دول كانوا بيجروا جنبي , وأنا طبعا مش عارف أعمل حاجة أكتر من الجري , والحمد لله ربنا سترها برضو وعدت , وتوبة عدت أعملها وامشي في الطريق دا تاني


قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً لَئِنْ أَنْجَانَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ (63) قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنْتُمْ تُشْرِكُونَ (64) قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَىٰ أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ ۗ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ (65) - سورة الأنعام
بس كده , دا ملخص الرحلة المرعبة اللي قمت بيها ,, وإن كنت ناوي أعمل واحدة تانية في ناحية تانية النهاردة بس بالنهار قبل المغرب بقى

وربك يسترها ...
دا كان حكايتي مع العَجلة , في عَجَلة ..
أستودعكم الله , محدش عارف العَجلة هتعمل فيا ايه النهاردة

ودي خريطة للمكان على الماشي ,,,

سلام ,,,
8 علقوا عليها:
هههههههههههههه
طريقة سردك جميلة أوي
والحمد لله انها عدت على خير
لك وحشة والله يا باشمهندس
ياتري اخبار الاجازة معاك ايه
يارب تكون بخير
تسلم يا هندسة
أنت أجمل والله :)
والأجازة زي ما هي العادة
إحنا أصلا في أجازة أيام الدراسة :D
وعلى فكرة أنت كمان وحشتني :)
بارك الله فيك
واعتذر عن تأخر الرد
يااااااااااااخبر
اتاريك مش باين بقى لك مده ياباشمهندس مسكين بتستريح من الجرى
اللى جريته دا كله...دا انت موعود بجد خلى بالك مننفسك ومنتظرين بقية
المغااااااااااااااااامرة
معلش اسفة نسيت اقولك
السلام عليكم ورحمة
الله تعالى وبركاته
وعملت كومنت مودريشن
ليه يافندم؟لعله خير؟.
أخر حاجة وحامشى بعدها
ايه شبه منهدس اللى انت
حاططها فى صفحة التعريف بك
دى؟ هو حضرتك مش خلصت لسه؟
ومعلش برضه
تانى اصلى نسيت
كل سنة وانت طيب
رمضان كريم والله اعز واكرم.
(عملت ايه فى مشروع التخرج)
يارب تكون وفقت باذن الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اعتذر عن تأخر نشر التعليقات
والحمد لله الحال بخير :)
والمغامرة خلصت خلاص :)
وادارة التعليقات عشان الرسايل اللي بتتبعت وملهاش لازمة , أكيد حضرتك عارفة اللي بيحصل :)
وكل سنة وانت طيبة على رمضان والعيد مرة واحدة إن شاء الله :)
بارك الله فيك
إرسال تعليق